- أجواء إيجابية تسود أسواق الأسهم الأوروبية.
- لا يزال الوضع السياسي في فرنسا متوترًا.
- أجواء إيجابية تسود أسواق الأسهم الأوروبية.
- لا يزال الوضع السياسي في فرنسا متوترًا.
سجلت أسواق الأسهم الأوروبية اليوم مكاسب ملحوظة، على الرغم من الأزمة السياسية المستمرة في فرنسا، والتي لا تزال تُثير حالة من عدم اليقين بين المستثمرين. ارتفع مؤشر FRA 40 بأكثر من 1%، مسجلاً أعلى مستوى شهري له، مما يُظهر صمود المستثمرين رغم التوترات السياسية. كما ارتفع مؤشر UK100 البريطاني بنحو 0.8%، بينما ارتفع مؤشر DE40 الألماني بنحو 0.7%، مُواصلاً بذلك الشعور الإيجابي في جميع أنحاء القارة العجوز.
لا يزال الوضع السياسي في فرنسا متوتراً، وقد تؤثر الأزمة على الاستقرار الاقتصادي للبلاد، مما يُثير الحذر في الأسواق. ومع ذلك، ورغم هذه المخاوف، حافظت الأسهم الأوروبية على اتجاهها الصعودي، مدعومةً بالنتائج المالية القوية للشركات الرئيسية وتوقعات المستثمرين بمزيد من إجراءات البنوك المركزية، لا سيما في مجال السياسة النقدية.
يراقب المستثمرون عن كثب قرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي والبنوك المركزية الرئيسية الأخرى، والتي قد يكون لها تأثير كبير على الأسواق المالية العالمية. ورغم حالة عدم اليقين الناجمة عن الأزمة السياسية، تُثبت البورصات الأوروبية اليوم قدرتها على الاستجابة بفعالية للتقلبات والحفاظ على الشعور الإيجابي.
المصدر: xStation
التقلبات الحالية التي تم رصدها في السوق الأوروبية الأوسع.
المصدر: xStation

شهد مؤشر داكس ارتفاعًا في الجلسات الأخيرة، ويخترق مستويات مقاومة رئيسية بشكل حاسم، مؤكدًا قوته. يقع المؤشر حاليًا فوق المتوسطين المتحركين الأسيين لـ 50 و100 يوم، واللذين يُمثلان مستويات دعم فنية مهمة. يُعد الحفاظ على مركز فوق هذه المتوسطات أمرًا بالغ الأهمية، إذ يوفر قاعدة متينة لمزيد من المكاسب. إذا حافظ داكس على هذا الزخم وبقي فوق هذه المستويات، فقد يُشير ذلك إلى استمرار الاتجاه الصعودي القوي وزيادة في الارتفاعات.
المصدر: xStation
أخبار الشركة:
انخفضت أسهم بي إم دبليو (BMW.DE) بأكثر من 7% بعد أن خفضت الشركة توقعاتها للأرباح لعام 2025. ويعزى هذا الانخفاض بشكل رئيسي إلى ضعف المبيعات في السوق الصينية، وارتفاع التكاليف المتعلقة بالرسوم الجمركية، وتأخير استرداد الرسوم الجمركية من السلطات الأمريكية والألمانية، والتي من المتوقع الآن أن تُسترد فقط في عام 2026.
انخفضت أسهم إيه إس إم إل (ASML.NL) بأكثر من 4% عقب دعوات من بعض السياسيين الأمريكيين لتوسيع حظر بيع معدات تصنيع الرقائق إلى الصين. وتدرس واشنطن، إلى جانب حلفائها، فرض قيود أكثر صرامة، مما أثر سلبًا على سهم الشركة.
وبالمثل، انخفضت أسهم إيه إس إم إنترناشونال (ASM.NL) بنحو 1.5% بعد أن كشفت تقارير عن تحقيق مشترك بين الحزبين أن الاختلافات التنظيمية في الولايات المتحدة واليابان وهولندا سمحت لمصنعين غير أمريكيين ببيع معدات إنتاج الرقائق لشركات صينية، بينما مُنعت الشركات الأمريكية من بيعها لها.
ارتفعت أسهم بوما (PUM.DE) بنسبة تقارب 1% بعد أن رفع بنك أوف أمريكا توصيته من "بيع" إلى "محايد". وأشار محللو البنك إلى أنه بعد الانخفاضات الكبيرة السابقة في أسعار الشركة، يعكس التقييم الحالي العديد من عوامل الخطر، مما يحد من احتمالية حدوث المزيد من الانخفاضات. ويشير هذا الرفع إلى احتمال استقرار وضع الشركة، على الرغم من استمرار التحديات المتعلقة بتحويل الأعمال والمنافسة الشديدة في قطاع الملابس الرياضية.
ملخص يومي: وول ستريت تحاول التعافي 📈أمازون ومايكروسوفت تحت ضغط روتشيلد وشركاه ريدبورن
الكاكاو يحاول الاستقرار بعد موجة بيع الخريف 📌
تصريحات باركين، عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بشأن الاقتصاد الأمريكي 🗽انخفاض EURUSD إلى 1.157
تراجع أسهم هوم ديبوت بنسبة 4٪ بعد خفض التوقعات بسبب ضعف الاستهلاك 📉