- مع بداية الأسبوع الجديد، نلاحظ تحركات طفيفة في الأسواق المالية. في السوق الصينية، اقتصرت التغيرات في المؤشرات على +/- 0.20%. وخسر مؤشر JP225 الياباني 0.40%، وسجل مؤشر AU200.cash خسائر بنسبة 0.60%، وخسر مؤشر SG20cash السنغافوري 0.80% وتسجل عقود الفروقات الأمريكية على المؤشرات انخفاضات تتراوح بين 0.50% و0.80%، لكن هذه التحركات لم تتغير كثيرًا بعد الارتفاع القوي الذي شهدته يوم الجمعة.
- كما كانت التحركات في سوق الفوركس طفيفة، واقتصرت في معظم الأزواج على نطاق +/- 0.15%.
إبدأ بالإستثمار اليوم أو تدرّب على حساب تجريبي
إنشاء حساب حساب تجريبي تحميل تطبيق الجوال تحميل تطبيق الجوال- أوضح وزير الخزانة الأمريكي بيسنت أنه خلال المحادثات مع المسؤولين الصينيين، لم تُطرح مسألة الرسوم الجمركية. والأهم من ذلك، أنه أعرب عن شكوكه بشأن ادعاء ترامب بوجود تواصل حديث مع الرئيس شي.
- تشير التقارير الواردة من هونغ كونغ إلى أن وول مارت استأنفت طلباتها من الموردين الصينيين بعد الاضطرابات التجارية. أكد العديد من المصدرين بشكل مستقل هذا الإجراء. ووفقًا لعدة شركات، فإن المشترين بدلًا من البائعين يتحملون الرسوم الجمركية. وتشير هذه الأخبار إلى تفاؤل بشأن إمكانية رفع الرسوم.
- أفادت رويترز بتشكل توافق في الآراء داخل البنك المركزي الأوروبي بشأن خفض سعر الفائدة في يونيو. وتشير أسعار السوق الحالية إلى احتمال بنسبة 71% لخفض الفائدة. وأشارت ستة مصادر في البنك المركزي الأوروبي إلى تدهور البيانات، وقوة اليورو، وانخفاض أسعار النفط كعوامل رئيسية. ولا يفكر أي من صانعي السياسات في خفض أكبر قدره 50 نقطة أساس.
- ألمح ترامب إلى أن التوصل إلى اتفاق بين أوكرانيا وروسيا بات في متناول اليد، ملمحًا إلى أن أوكرانيا قد تتنازل عن شبه جزيرة القرم لروسيا. وتتناقض تصريحاته مع تصريحات سابقة للقيادة الأوكرانية.
- من المتوقع أن يُبقي بنك اليابان على أسعار الفائدة عند 0.5% خلال اجتماعه الذي يُعقد في الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو. وقد تؤدي المخاطر المتزايدة الناجمة عن الرسوم الجمركية الأمريكية إلى انخفاض الناتج المحلي الإجمالي لليابان بنسبة 0.5%، مما يُؤخر رفع أسعار الفائدة حتى أكتوبر على الأقل. وتؤثر المخاوف بشأن الرسوم الجمركية بشكل متزايد على السياسة النقدية.
- يشهد زوج الدولار الأمريكي/الدولار الكندي (USDCAD) تراجعًا طفيفًا قبيل صدور النتائج الرسمية للانتخابات الفيدرالية الكندية اليوم. وأشارت استطلاعات الرأي التي أُجريت نهاية الأسبوع إلى فوز الحزب الليبرالي بقيادة مارك كارني.
- أدت الحرب التجارية التي شنتها الولايات المتحدة إلى تحول أولويات الناخبين الكنديين نحو قضايا السيادة. وواجه زعيم حزب المحافظين، بيير بواليفير، صعوبة في استغلال القضايا التقليدية مثل الإسكان والهجرة. وفي الوقت الحالي، يبدو أن أغلبية ليبرالية هي المرجحة.
- خلال عطلة نهاية الأسبوع، سعى نائب وزير المالية الياباني، أتسوشي ميمورا، إلى دحض التكهنات بأن وزير الخزانة الأمريكي بيسنت يدعم ارتفاع قيمة الين. ونتيجة لذلك، لم يُؤكد أي تدخل رسمي.
- أعلنت الوزارات الصينية عن مبادرات جديدة تهدف إلى دعم النمو الاقتصادي والتوظيف، وإن لم تُقدم خططًا محددة. وترأست اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح المؤتمر. واتسمت الأسواق بنبرة إيجابية، لكنها ظلت متشككة بسبب نقص التفاصيل.
- وافق مجلس الدولة الصيني على بناء 10 مفاعلات نووية جديدة خلال عطلة نهاية الأسبوع. ويمثل هذا العام الرابع على التوالي الذي تتم فيه الموافقة على بناء 10 مفاعلات على الأقل. وتستحوذ الصين الآن على ما يقرب من نصف جميع المفاعلات النووية قيد الإنشاء في جميع أنحاء العالم، وهي في طريقها إلى تجاوز الولايات المتحدة باعتبارها أكبر منتج للطاقة النووية في العالم بحلول نهاية العقد.
