- ارتفاع قياسي للفضة: بلغت الأسعار 75 دولارًا للأونصة، مع عائدات منذ بداية العام تصل إلى 160%، متفوقةً بذلك على الذهب ومعظم فئات الأصول الأخرى.
- عجز هيكلي: لا يزال نقص المعروض قائمًا، حيث لا يواكب إنتاج المناجم الطلب المتزايد من الذكاء الاصطناعي والسيارات الكهربائية والطاقة الشمسية، مع العلم أن تطوير مناجم جديدة يتطلب ما بين 15 و20 عامًا.
- تقليص الفجوة: انخفضت نسبة الذهب إلى الفضة إلى 60 نقطة؛ وبلوغها متوسطها التاريخي البالغ 53 نقطة يعني سعرًا للفضة يبلغ 85 دولارًا للأونصة وفقًا لتقييمات الذهب الحالية.
- ارتفاع قياسي للفضة: بلغت الأسعار 75 دولارًا للأونصة، مع عائدات منذ بداية العام تصل إلى 160%، متفوقةً بذلك على الذهب ومعظم فئات الأصول الأخرى.
- عجز هيكلي: لا يزال نقص المعروض قائمًا، حيث لا يواكب إنتاج المناجم الطلب المتزايد من الذكاء الاصطناعي والسيارات الكهربائية والطاقة الشمسية، مع العلم أن تطوير مناجم جديدة يتطلب ما بين 15 و20 عامًا.
- تقليص الفجوة: انخفضت نسبة الذهب إلى الفضة إلى 60 نقطة؛ وبلوغها متوسطها التاريخي البالغ 53 نقطة يعني سعرًا للفضة يبلغ 85 دولارًا للأونصة وفقًا لتقييمات الذهب الحالية.
يواصل سعر الفضة تسجيل أرقام قياسية جديدة، حيث اختبر حاجز 75 دولارًا للأونصة، مُرسخًا هيمنته ليس فقط ضمن سوق السلع الأساسية هذا العام، بل في جميع فئات الأصول العالمية. وتقترب عوائد عام 2025 حتى الآن من 160%. وفي جلسة اتسمت بانخفاض السيولة خلال موسم الأعياد، ارتفع سعر المعدن بنسبة تقارب 4%، بينما يُسجل البلاتين والبلاديوم ارتفاعات أكبر.
ورغم أن الارتفاع الحالي يُظهر سمات المضاربة بشكل متزايد، إلا أنه لا يزال مدعومًا بشكل أساسي بالطلب المتزايد وإدراك المستثمرين المتنامي لعدم كفاية المعروض الفعلي. وطالما ظل الطلب الاستثماري ضعيفًا - مع قيام صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) بسحب استثماراتها من الفضة بشكل كبير في السنوات الأخيرة - كان العجز الهيكلي في السوق، الذي استمر منذ عام 2020، قابلاً للإدارة. إلا أنه مع سعي المستثمرين الحثيث لتأمين المعروض، شهد السعر انتعاشًا حادًا.
وتشير التوقعات لعام 2026 إلى عام آخر من العجز، وإن كان من المحتمل أن يكون أقل حدة. من المتوقع أن يظل الطلب من قطاع الطاقة الشمسية الكهروضوئية قويًا، وإن كان النمو قد يفتقر إلى الزخم الذي شهده في السنوات السابقة. وبينما يُرجح تسارع إعادة تدوير الفضة، لا يزال إنتاج المناجم يمثل عائقًا، يتفاقم بسبب تحديات الإنتاج في مناجم النحاس الرئيسية. ونظرًا لأن تشغيل منجم جديد يتطلب عادةً من 15 إلى 20 عامًا واستثمارًا لا يقل عن 500 مليون دولار، فإن العرض لا يستطيع التكيف بسرعة لتلبية الطلب. حاليًا، قد يأتي الحل الوحيد من "انخفاض الطلب"؛ فمع ارتفاع أسعار الفضة في ظل انخفاض تكاليف الألواح الشمسية، أصبح هذا السيناريو أكثر ترجيحًا. ومع ذلك، تظل الفضة عنصرًا أساسيًا في الكميات المتزايدة لقطاع السيارات الكهربائية والإلكترونيات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.
وقد تعزز الانتعاش بشكل أكبر بفضل تدفقات صناديق المؤشرات المتداولة المتجددة، وضعف الدولار، وانخفاض أسعار الفائدة في جميع أنحاء أوروبا والولايات المتحدة. كما لعبت العوامل الجيوسياسية دورًا حاسمًا. فبينما بلغ الذهب مستويات قياسية كأصل ملاذ آمن، لم تكتفِ الفضة بمجاراة نظيره، بل ضاعفت عائدها النسبي تقريبًا.
نتيجةً لذلك، انخفضت نسبة الذهب إلى الفضة إلى حوالي 60 نقطة، بعد أن تجاوزت 100 نقطة في وقت سابق من هذا العام. ومع وجود المتوسط طويل الأجل عند 53 نقطة، فإن سعر الذهب الحالي البالغ 4500 دولار يُشير إلى قيمة تقارب 85 دولارًا للأونصة من الفضة. وتشهد الفضة حاليًا خامس جلسة ربح متتالية، مع تسارع الاتجاه الصعودي خلال الأيام الثلاثة الماضية بعد أن تجاوزت الأسعار الحد العلوي لقناة الاتجاه الصاعد.
حصاد الأسواق (26.12.2025)
افتتاح الأسواق الأمريكية : موسم الأعياد يُخفف من حدة التقلبات رغم المخاطر السياسية
عاجل: طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة أقل من التوقعات!🚨
DE40: تصعيدات تنظيمية ودبلوماسية وسط العطلات