- ارتفع سعر النفط بنسبة 1.90% ليصل إلى 61.85 دولارًا للبرميل، بعد أن حافظت أوبك+ على زيادة معتدلة في الإنتاج لشهر نوفمبر عند 137 ألف برميل يوميًا. وقد خففت هذه الزيادة، التي جاءت أقل من المتوقع، من المخاوف بشأن تدفق كبير للنفط الخام إلى السوق.
- قد يكون الانتعاش قصير الأمد.
- ارتفع سعر النفط بنسبة 1.90% ليصل إلى 61.85 دولارًا للبرميل، بعد أن حافظت أوبك+ على زيادة معتدلة في الإنتاج لشهر نوفمبر عند 137 ألف برميل يوميًا. وقد خففت هذه الزيادة، التي جاءت أقل من المتوقع، من المخاوف بشأن تدفق كبير للنفط الخام إلى السوق.
- قد يكون الانتعاش قصير الأمد.
ارتفع سعر النفط بنسبة 1.90% ليصل إلى 61.85 دولارًا للبرميل بعد أن حافظت أوبك+ على زيادة معتدلة في الإنتاج لشهر نوفمبر عند 137 ألف برميل يوميًا. وقد خففت هذه الزيادة، التي جاءت أقل من المتوقع، من المخاوف بشأن تدفق كبير للنفط الخام إلى السوق.
يتداول كل من خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط على ارتفاع اليوم، على الرغم من أن كلا الخامين القياسيين لا يزالان منخفضين خلال الأسبوع عقب تكهنات سابقة حول زيادة أكبر في إمدادات أوبك+، والتي دفعت الأسعار نحو أدنى مستوياتها في أربعة أشهر. وأفاد التحالف - بقيادة المملكة العربية السعودية وروسيا - بأن القرار يعكس بيئة اقتصادية مستقرة وانخفاضًا في المخزونات، مضيفًا أنه سيتم إعادة تقييم الوضع في الاجتماع المقبل في 2 نوفمبر.
ومع ذلك، يحذر المحللون من أن الانتعاش قد يكون قصير الأجل. ويشيرون إلى ضعف الطلب في الربع الرابع - مدفوعًا بصيانة المصافي، وانخفاض سحب مخزونات المنتجات في البيانات الأمريكية، وضعف معنويات الاقتصاد الكلي بشكل عام - بينما تستمر الرياح المعاكسة من جانب العرض، بما في ذلك ارتفاع الإنتاج من فنزويلا، واستئناف الصادرات الكردية، وعدم بيع شحنات من الشرق الأوسط. وبحسب شركة ريستاد إنرجي، فإن الـ137 ألف برميل الإضافية يوميا لا تزال تضيف إلى فائض المعروض في السوق، على الرغم من أن بعض الدعم يأتي من مشتريات الاحتياطيات الصينية، والتوترات الجيوسياسية، والاحتكاكات التجارية.

الشلل في فرنسا: فصل جديد من الاضطرابات السياسية
عاجل: مبيعات التجزئة في الاتحاد الأوروبي تتوافق مع التوقعات
عاجل: استقالة رئيس الوزراء الفرنسي. انخفاض زوج اليورو/دولار أمريكي وFRA40
ارتفاع مؤشر JP225 بنسبة 4.5% 🚀