-
الذهب والفضة بلغا مستويات قياسية بسبب التوترات التجارية وعدم اليقين السياسي.
-
توقعات بخفض إضافي لأسعار الفائدة تدعم ارتفاع المعادن النفيسة.
-
الإغلاق الحكومي وتأخر البيانات يعززان الإقبال على الذهب كملاذ آمن.
-
الذهب والفضة بلغا مستويات قياسية بسبب التوترات التجارية وعدم اليقين السياسي.
-
توقعات بخفض إضافي لأسعار الفائدة تدعم ارتفاع المعادن النفيسة.
-
الإغلاق الحكومي وتأخر البيانات يعززان الإقبال على الذهب كملاذ آمن.
صباح يوم الاثنين، بلغ الذهب والفضة مستويات قياسية جديدة وسط استمرار التوترات التجارية. ورغم نجاح ترامب في تهدئة الأسواق قليلاً خلال عطلة نهاية الأسبوع، إلا أن الإجراءات الفوضوية للإدارة الأمريكية لا تزال تدفع رؤوس الأموال نحو أصول الملاذ الآمن، المستقلة عن الدولار، مثل الذهب. وتدعم الأسعار أيضًا توقعات بخفض إضافي لأسعار الفائدة من قِبَل الاحتياطي الفيدرالي بمقدار 25 نقطة أساس في وقت لاحق من هذا العام - أحدهما في نهاية أكتوبر والآخر في أوائل ديسمبر. ولا يزال إجماع السوق يُرجّح استمرار تخفيف سياسات الاحتياطي الفيدرالي، مما قد يُخفّض أسعار الفائدة إلى حوالي 3% بحلول منتصف العام المقبل.
جاء هذا الارتفاع القوي في البداية عقب تهديدات بفرض رسوم جمركية أمريكية بنسبة 100% على السلع الصينية، وتطبيق تدابير جديدة لمراقبة الصادرات ردًا على القيود الصينية على تصدير المعادن النادرة. ويُؤخّر الإغلاق الحكومي الأمريكي المستمر إصدار البيانات ويُبقي على حالة عدم اليقين في السوق. ولا تزال التدفقات إلى صناديق الاستثمار المتداولة المدعومة بالذهب ركيزة أساسية لهذا الارتفاع.
وارتفع الذهب 1.50% إلى 4070 دولارا، في حين حققت الفضة مكاسب بنسبة 3.06% إلى 51.52 دولارا.

⏬EURUSD في أدنى مستوى في 3 أشهر
الملخص اليومي: المركزي الأوروبي، الفيدرالي، وMAG7 - إشارات متضاربة ونفور من المخاطرة
مؤتمر البنك المركزي الأوروبي: عدم اليقين العالمي واستقرار السياسات 💶
مخطط اليوم - فول الصويا (30.10.2025)