- الناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث: +1.1% على أساس ربع سنوي (الإنتاج)، +1.3% على أساس ربع سنوي (الإنفاق) - وكلاهما أعلى من التوقعات.
- النمو السنوي: لا يزال سلبياً على أساس سنوي رغم الانتعاش الربع سنوي.
- أداء القطاعات: قوي: التصنيع، خدمات الأعمال، البناء؛ ضعيف: الاتصالات، التعليم.
- رد فعل سوق الصرف الأجنبي: كان رد فعل الدولار النيوزيلندي محدوداً إلى سلبي طفيف؛ وانخفض سعر صرف الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأمريكي إلى حوالي 0.5760 بعد ارتفاع طفيف.
- الناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث: +1.1% على أساس ربع سنوي (الإنتاج)، +1.3% على أساس ربع سنوي (الإنفاق) - وكلاهما أعلى من التوقعات.
- النمو السنوي: لا يزال سلبياً على أساس سنوي رغم الانتعاش الربع سنوي.
- أداء القطاعات: قوي: التصنيع، خدمات الأعمال، البناء؛ ضعيف: الاتصالات، التعليم.
- رد فعل سوق الصرف الأجنبي: كان رد فعل الدولار النيوزيلندي محدوداً إلى سلبي طفيف؛ وانخفض سعر صرف الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأمريكي إلى حوالي 0.5760 بعد ارتفاع طفيف.
سجل اقتصاد نيوزيلندا انتعاشاً أقوى من المتوقع في الربع الثالث، حيث ارتفع الناتج المحلي الإجمالي القائم على الإنتاج بنسبة 1.1% على أساس ربع سنوي، والناتج المحلي الإجمالي القائم على الإنفاق بنسبة 1.3% على أساس ربع سنوي، متجاوزاً بذلك التوقعات. وشمل النمو قطاعات واسعة النطاق، شملت 14 قطاعاً من أصل 16، مدفوعاً بقطاعات التصنيع وخدمات الأعمال والبناء. وانكمش قطاعا الاتصالات والتعليم فقط. كما تعززت الصادرات، مدعومة بمنتجات الألبان واللحوم، على الرغم من استمرار ضعف الإنفاق الاستهلاكي. وعلى الرغم من المفاجأة الإيجابية في نتائج الربع الثالث، لا يزال النمو السنوي سلبياً بشكل طفيف، مما يعكس اقتصاداً يتعافى ولكنه لم يستقر بشكل كامل بعد.
وتدعم بيانات الربع الثالث القوية الرأي القائل بأن نيوزيلندا قد تجاوزت الركود الذي شهدته منتصف العام، إلا أن المؤشرات الشهرية الأخيرة تشير إلى احتمال تراجع الزخم مجدداً مع دخول الربع الرابع. ولا تزال ثقة المستهلكين ضعيفة، وتستمر المخاوف بشأن سوق العمل، حتى مع إشارة بنك الاحتياطي النيوزيلندي إلى انتهاء دورة التيسير النقدي. نتيجةً لذلك، تنظر الأسواق إلى بيانات الناتج المحلي الإجمالي القوية على أنها تعكس الماضي إلى حد كبير، حيث تعتمد توقعات السياسة النقدية بشكل أكبر على التضخم وظروف سوق العمل والعوامل العالمية بدلاً من مفاجآت النمو السابقة.
كان رد فعل الدولار النيوزيلندي ضعيفاً، ولا يزال من بين أضعف عملات مجموعة العشر اليوم. ارتفع سعر صرف الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأمريكي (NZD/USD) في البداية ارتفاعاً طفيفاً، لكنه سرعان ما فقد زخمه، ثم استقر لاحقاً قرب 0.5760. ويعكس هذا الرد الهادئ - الذي كان سلبياً بعض الشيء في بعض الأحيان - الاعتقاد بأن أرقام الناتج المحلي الإجمالي القوية لا تُغير بشكلٍ جوهري توقعات سياسة بنك الاحتياطي النيوزيلندي
عاجل: انخفاض طفيف في أسعار الغاز الطبيعي بعد بيانات المخزونات
مؤتمر البنك المركزي الأوروبي (مباشر)
عاجل: بيانات مؤشر أسعار المستهلكين من الولايات المتحدة
عاجل: قرار معدل الفائدة من ECB