- أبقى بنك اليابان (BoJ) على سعر الفائدة قصير الأجل عند 0.50%، كما كان متوقعًا، بأغلبية 8 أصوات مقابل صوت واحد. وحدد البنك خطةً لخفض مشتريات سندات الحكومة اليابانية تدريجيًا - بتخفيض قدره 400 مليار ين ياباني ربع سنويًا حتى الربع الأول من عام 2026، يليه تخفيض قدره 200 مليار ين ياباني ربع سنويًا حتى الربع الأول من عام 2027.
- أكد بنك اليابان على مخاطر التراجع وتباطؤ التضخم، مشيرًا إلى عدم التسرع في رفع أسعار الفائدة مرة أخرى.
إبدأ بالإستثمار اليوم أو تدرّب على حساب تجريبي
إنشاء حساب حساب تجريبي تحميل تطبيق الجوال تحميل تطبيق الجوال- أشار بنك اليابان إلى انتعاش اقتصادي معتدل، لكنه أشار إلى ضعف أرباح الشركات وتباطؤ عالمي. ومن المتوقع أن يظل تضخم مؤشر أسعار المستهلك منخفضًا على المدى القصير. ويظل البنك المركزي حذرًا في ظل حالة عدم اليقين بشأن السياسة العالمية والتجارة.
- جاء القرار متوافقًا مع توقعات السوق، ولم يؤثر على سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني، الذي لا يزال مستقرًا اليوم عند حوالي 144.630.
- نفى ترامب انسحابه من مجموعة السبع بسبب وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وغرّد الرئيس قائلًا إن السبب "أهم بكثير"، لكنه لم يقدم أي تفاصيل. أدى رحيله إلى انخفاضٍ مؤقت في شهية المخاطرة في الأسواق.
- لاحقًا، صرّح ترامب بأن إيران "يجب ألا تمتلك أسلحةً نوويةً أبدًا" ودعا إلى إخلاء طهران فورًا. أثارت هذه الرسالة رد فعلٍ سريعًا في السوق: قفزت أسعار النفط، وارتفعت أسعار الذهب، وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز. وساهمت التطمينات اللاحقة بأن الولايات المتحدة لا تخطط لضرب طهران في تهدئة الأسواق.
- أكد قادة مجموعة السبع ضرورة عدم امتلاك إيران أسلحةً نووية، وأعربوا عن دعمهم لحق إسرائيل في الدفاع عن النفس. ودعا البيان إلى خفض التصعيد، وتعهد بمراقبة تأثير ذلك على أسواق الطاقة.
- يقترح ترامب إجراء محادثات مع إيران بشأن اتفاق نووي ووقف إطلاق نار. وقد أكدت مصادر متعددة مطلعة على الأمر اقتراح بدء المفاوضات. ويُنظر إليه على أنه محاولة لفتح مسار دبلوماسي وسط تصاعد التوترات.
- كانت الولايات المتحدة قد أعدّت قيودًا أشد صرامة على الصادرات ضد الصين، والتي كان من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في حال فشل محادثات التجارة في لندن. وشملت هذه الإجراءات توسيع نطاق الحظر على أشباه الموصلات ومعدات التصنيع ذات الصلة. وبما أن المحادثات انتهت بشكل إيجابي، لم تُنفّذ هذه القيود. أفادت تقارير أن الاتحاد الأوروبي رفض مواصلة المفاوضات مع الصين. ويُشير هذا القرار إلى خيبة أمل إزاء عدم إحراز تقدم وتنامي انعدام الثقة. وتأتي هذه الخطوة قبل قمة قادة الاتحاد الأوروبي والصين المقرر عقدها الشهر المقبل.